السلام عليكم
اذا كان السور الفولاذى الذى أتمت مصر مبارك بنائه بالفعل على الحدود مع غزة من متطلبات الأمن القومى المصرى فأن الشعب ليس قاصرا تعالوا نقاشونا فى ذلك فلستم ألهة والله غزوجل الذى قادر على اذلال العزيز فيكم لم يحتكر لنفسه الحقيقة كلها وثابت ذلك من محاورات العلى القدير لأهل النفاق والكفر وبعيد عن الدين الذى يحرم عدم دعم غزة حتى بالسلاح ورغم أن الدين الأسلامى هو المصدر الرئيسى للتشريع
وعلى الرغم من العدو الحقبقى لمصر الفراعنة كما يريد لها النظام هذة الهوية هو الكيان الغاصب فى تل أبيب وليس النينجا كما أسماهم أحد الكلاب الأليفة للنظام فى محاورة مع قناة الجزيرة فى الأتجاه المعاكس ضد الدكتور قنديل
خير أن يكون أسماء الشرفاء : قنديل /فهمى /عيسى
وأسماء الطرف الثانى :القط / وأشباه الحشرات الأخرى
نعود للموضوع ما الخطر الذى يمثله شباب حماس والجهاد فى غزة الصمود على الأمن القومى المصرى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ المهم أعينونى على الفهم أن أستطعتم أعينكم بزبر من الحديد نبنى به سدا كسد ذو القرنين
والأ فأننى أشعر بالفعل أنكم بقــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرون!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
هناك تعليق واحد:
رغم أن ال750 مجندا شباب مصري بسيط فأنني أرغب في تحدي للنظام أن يستفيهم في جدوي وجودهم وحصارهم لغزة ودعمهم لأخوان النظام في تل أبيب. وأخير في الجدار الفولاذي الخانق.
هلا يقبلون التحدي؟!!!
إرسال تعليق