مولد سيدى الكوز

وده مش سوق للغلبان ولا ها نوزع كستور







ده بازار عيلة هامان شاركوا عليه ولاد غبور







واللى بيلم الارضية أيدينه قوية







كان فى الحرب زمان طــــــــــــــــــــــــــــــــــيار







يعنى بيخبط فى الوردية الصبحية على الضهرية







كـــــــــــــــــام مليــــــــــــــــــــــــــــــــــــار



وعشان زهقان من الشغلانة وقرب يطلع من الخلقات



تملى خطبه بقت مليانه حلفان كدب بالطلقـــــــــات


)الاخوة المواطنون .. علي الطلاق .. حتما قادم التغيير

على الطلاق


كل ساعــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة ليكوا وزير


على الطلاق


وأن الانتخابات الجاية حتما جاية بدون تزويـــر )


تسمع تقول كله تمام


وأن مصر الاهرمات


بلدنا ماشيه لقدام


لكن ما تعديش لحظات


ويشطب بياع الكلام


يخرج من قلب الحارات


شبان عايشين بالاحلام



واحد خلص ورق الهجرة بعد ما بنت عميد الطب خطفت فرصة التعيين


وواحد خد فدان فى الصحراء قالولو المية ممكن تيجى بعد سنين


وشحاتة وجــــــادالله وخلف


خدوا من وحدة قرشين سلف..................................
(جزء من ترنيمة مولد سيدى الكوز) عايزيين بقيتها راسلونا نمنحها لكم طالما كنتم شحاتة وجاد الله وخلف !!!!!!!



المتابعون

السبت، 4 يوليو 2009

كابوس

وأنا نائم مستقلا سيارة أجرة مع مدعى صلة بأهل السلطة فى البلاد أسر الى الصاحب صاحب(البعدا) أن البلاد مقبلة على مرحلة حاسمة لتركيع المعارضين لوراثة العرش وأسموها مرحلة قطع الرقاب وهى مرحلة متقدمة على (قطع الارزاق) وهمس الى محذرا أن اخرس اليومين دول فامتطيت حصان الشجاعة وقلت له بصوت عالى سأدون رغم أنف البصا صين فنهرنى أسمع الكلام ياعم ده ممنوع حتى أن تقول تحيا جمهورية مصر العربية فرددت ساخرا حتى دى يا راجل حرام عليكو طب والله لاصرخ بيها الان وأخرجت رأسى من النافذة ةشهقت و (تحيا جمهوري _طخ طخ طخ طخ طخ طخ _ة مصر...)كل هذا الرصاص أنهال على ر اسى ولم يتم أغتيالى ؟؟؟؟؟؟ ومن يعرف نظام تجنيد الداخلية فى مصر يعرف بالتأكيد الاجابة .والاجابة وبقية الحلم نراكم الحلقة المقبلة وفى أمان الله.

حلم (كابوس)تحيا جمهورية مصر العربية

وأنا نائم هاتفنى من تواترت راوياته أنه على صلة بالمسؤلين بالبلادوأسر الى أن البلاد مقبلة على مرحلة حاسمة من التركيع للشعب ليمتطينا وارث العرش وانه لامكان لمعترض ولو بالهمس فى مدونة مجانية كتلك (م .م) وتظاهرت كعادتى بأمتطاء حصان الشجاعة وقلت سأدون رغم أنف البصاصين وأننى وأنا لازلت فى معية مدعى الصلة المذمومة مستقلين سيارة أجرة حذرنى ثانية وقال بحزم (يا أخى بلاش الكلام فى السياسة حتى لو ناوى تقول (تحيا جمهورية مصر العربية) رددت !!الله حتى دى كمان يا أخى والله لاصرخ بيها وأخرجت رأسى من نافذة السيارة أمام عزبة صغيرة قبيل عزبة الخواجة وضرخت تحيا جمهورية ـطخ طخ طخ طخ طخ طخ طخ ـ كل هذ الرصاص أنهال على رأسى ولو أن الداخلية أعتادت على تجنيد ساقطى الحياة لتم أغتيالى وبقية الحلم ..احكيه لكم قريبا وفى أمان الله الحالم المغتال